دعا الكاتب الصحفي السعودي، جمال خاشقجي، إلى موجة غضب عربية بعد تداول صور تظهر تحول مساجد مدينة حلب السورية إلى منابر “إيرانية”.
ونشر خاشقجي على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي “تويتر”، صورة لقائد فيلق “القدس” الإيراني في الحرس السوري الايراني قاسم سليماني، أمام أحد مساجد مدينة الحاضر في حلب بين مقاتلي حركة النجباء.
وكان “زياد بنيامين” مراسل راديو “سوا” قد نشر صورة على صفحته لقائد فيلق القدس ومعه مجموعة من المقاتلين أمام المسجد، فيما علق نشطاء بصور تظهر اعتلاء عدد من الجنود الإيرانيين للمنبر لإلقاء خطبة الجمعة في مدينة “العيس”.
6 تعليقات
وماذا كنتم تنتظرون يا رجال الخليج هذا الحال بعد وضع ايديكم مع المعتوه جورج بوش تعاهتم على العهد برحيل صدام وهذا ما جنيتم فلما الفزع والعويل من جاءكم بهذا سيأتيكم بغيره من يعيش يرى لن يبقى الحال على ماهو عليه سيتغير حتى فلسطين لها ميعاد وكلا بوقته
الغضب فيكم اسقاط الاسد وبعد اسقاط الاسد هل ستعمرون سوريا هل ترجعون من تشرد الموت اخذ الكثير ولا قدرة لنا عليه الامر لله لكن الظلم والقهر والجوع والتشريد لكم قدرة على ايقافه هل تفجير الغضب بتسليح المعارضة وستمرار القتل والتشريد
رد على الأخت نجاة : غزو العراق وكسر جمجمة العرب كان مخططاً له منذ عشرات السنوات وتحديداً منذ سبعينيات القرن الماضى وتم رغماً عن أنف العرب وحاولت السعوديه جاهده إيقاف تلك الحرب ولكنها أُرغمت على الصمت ومبارك يومها كان مرتشى ومتواطئ والباقين من كانتونات تابعه إلى لا حول ولا قوة .
أما بخصوص سوريا يمنع منعاً باتاً على أهل السنه حكم سوريا لأنهم الأعداء الحقيقين لإسرائيل المدلله وهذه أوامرها مع ضوء أخضر وتسهيلات وغض نظر عن كل من يعادى العرب السنه بالتغول داخل مجتمعاتهم وتفتيتهم وإضعافهم مع أوامر صارمه لبعض الحكام العرب بعدم إمداد الثوار السنه بأسلحه نوعيه تمنع الأسد من قتلهم بحجة الخشيه من وقوعها بيد الإرهابيين والتشديد على الشباب العرب ومنعهم من الذهاب الى سوريا لنصرة أهلهم هناك بحجة نبحث عن حل سلمى فلا تضرموا النيران ولولا الضوء الأخضر الغربى المبنى على أوامر إسرائيليه لما تجرأت إيران على إرسال حرسها الثورى وميليشياتها الى سوريا وعندما أُرهقت انتقل الضوء الأخضر إلى الروس وإن لم يجدى التدخل الروسى نفعاً سيجد الغرب إكراماً لإسرائيل المدلله بلداً آخر يرسلونه الى سوريا المهم القضاء على العرب السنه وعدم تمكينهم من الحكم وجعلهم من أكثريه الى أقليه وتفتيتهم وتشريدهم تماماً كسنة العراق ..
نعم السعوديه حاولت جاهده إيقاف الغزو الأميركى ضد العراق ليس حباً بالرئيس الراحل صدام حسين بل لنفس السبب الذى جعلهم يقفون معه عام 1991 بعد حرب الخليج الثانيه التى سميت بالثوره الشعبانيه عندما خرجت أغلب المحافظات العراقيه من سيطرته وتأثير السعوديه يومها على الإمريكان والسماح له بإستخدام طائراته للقضاء على الغوغائيين أى من منطلق مذهبى أما بالنسبه للحب فأن آل سعود أكثر الناس يكرهون صدام إلى يومنا هذا وفقط من دون جميع الشعوب العربيه كان جميع الشعب السعودى والشعب الكويتى يكرهون صدام حسين ولكن بعد الغزو عندما بدأ الحرس الثورى الإيرانى يغتصب الحرائر السنيات وعددهن بالآلآف فى سجون بغداد وبدأ دريل بيان جبر صولاغ يفتك بعشرات الآلآف من العرب السنه وخلع الشيعه ثوب التقيه وخرجوا الى العلن وبدؤا بالتطاول البذئ على العرب ورموزهم عاد جميع أهل السنه فى السعوديه يترحمون على صدام ويتمنون انه لازال فى الحكم ونصف الشعب الكويتى كذلك .
طز في أل سلول وحمار خاشقجي