قالت شركة فيسبوك الأمريكية، إن السلطات المصرية قدمت طلبات للحصول على بيانات ومعلومات عن 4 حسابات، بموقعها للتواصل الاجتماعي.
وحذرت “فيسبوك”، في تدوينة على موقعها، من تزايد طلبات الحكومات لبيانات المستخدمين في النصف الأول من العام 2015.
مشيرة إلى أن هذه الطلبات من الحكومات على مستوى العالم، شهدت زيادة بنسبة 18%، حيث بلغت 41 ألفا و214 طلباً، أغلبها من أجهزة إنفاذ القانون الأمريكية.
وبدأت شركات “فيسبوك” و”مايكروسوفت” و”ياهو” و”ألفابيت”، العام الماضى، في نشر تفاصيل عن عدد الطلبات الحكومية للحصول على بيانات محددة عن المستخدمين.
وذكرت الشركة الأمريكية أن المحتوى الذي تم حظره لمخالفته القوانين المحلية زاد إلى أكثر من الضعفين، وبلغ 20 ألفا و568 قطعة في الفترة نفسها، مقارنة بالنصف الثاني من 2014.
وأوضحت “فيسبوك” أن فرنسا وبريطانيا وألمانيا قدمت طلبات بنسبة كبيرة متعلقة بالمحتوى؛ مثل إنكار الهولوكوست، و”محرقة اليهود”.
تعليق واحد
امر مضحك للغايه ..ولماذا التجسس ؟؟فمنن نهج شباب مصر فتح فيسات باسماء سيدات ووضع صوره لسيده مغريه فيحسب العربي المحروم جنسياوالمعقد دينيا واجتماعيا انه يصادق فتاه لكن يتبين له انه يصادق شابا مصريا لا كرامة له ولا اخلاق بل وضيع وحقير وسافل..والاغرب ان المسيحي القبطي المصري يفتح صفحه باسم مسلمه ويختار صوره منقبه ويسميها مثلا “ام محمد الهيجانه” وهو ساقط ويلتهم لحم الخنزير صباح مساء واختار اسم الرسول ليشبع نزواته ..وتجد هذه الظاهره في مصر والعراق ..ونقول لهولاء العراقيين والمصريين: عيب ما تفعلون ..
فلا حاجه لمراقبة الفيس بوك الذي اصبح مرتعا للنزوات وانقلب من شبكة تواصل اجتماعي الى شبكة دعاره عالميه لكل شاذ وشاذه خاصة في مصر والعراق والمغرب العربي..