ذكرت مصادر عراقية أن نائب رئيس الجمهورية المقال نوري المالكي حذر رئيس الوزراء حيدر العبادي من مغبة محاولة حرس الرئاسة منعه من الوصول إلى مكتبه الرسمي المخصص لموقع نائب رئيس الجمهورية.
واستبق رئيس الوزراء قرار المحكمة الاتحادية بحسم قضية إقالة نواب رئيسي الجمهورية والوزراء المتوقع إعلانه خلال الأيام المقبلة وإغلاق مكاتبهم الرسمية وإصدار تعليماته بمنعهم من الدخول إليها. حسب ما نقلته صحيفة” عكاظ” السعودية
ونقل عن العبادي قوله إن نواب رئيسي الجمهورية والوزراء لا يحملون أية صفة حكومية ولن يسمح لهم بممارسة أية أعمال وأن إيقاف رواتبهم وسحب حراستهم وكل الإجراءات المتعلقة بإقالتهم لا تراجع عنها غير أن المالكي ما زال يتمسك بموقعه ويرفض التنازل عنه.
والمالكي الشيعي المتهم بالفساد والاختلاسات المالية هو الشخصية الوحيدة الذي ما زالت ترفض قرارات رئيس الوزراء وتريد العودة إلى منصبها لاستكمال عمليات الفساد التي أثبتتها الكثير من التقارير العراقية مؤخرا ساندا نفسه بطهران التي تعارض استبعاده كونه أحد أذرعها الرئيسية داخل السلطة العراقية.
3 تعليقات
دولة بطيخ .. لعنة الله على امريكا التي نصبتهم .و هم معاول معاول لتدمير ما تبقى من العراق .
هراء
السلام عليكم …..نوري جناجه احد الموتورين والذي ظهر فجأة في زمن المتناقظات طائفي بغيض وسارق افاق نكرة ليس له اي وجه… وجناجه منطقه في طويريج المنطقه التي ينتمي اليها نوري بائع السبح المتسول عند باب وﻻية الفقيه الايراني وبالمناسبه منطقة طويريج في عقد السبعينات من القرن الماضي كانت عبارة عن بار كبير يجتمع فيه كل من يعاقر الخمر من اهالي كربلاء فترى عند حلول المغرب وفي بداية الاذان يجتمع الصحب والاحباب جلوسا قرب شط طويريج يعاقرون الخمر حتى يبدو المنظر للشخص الغريب كأنما كل رجال طوي يج خرجوا لكي يشربوا الخمر هذا ما كانوا عليه واليوم ظهروا بمظهر اكثر دنائته وخسه فتركوا الخمر وتوجهوا للسرقه وللدين !!!