رأت صحيفة “ديلي تلغراف” البريطانية أن “إعادة انتخاب حزب “العدالة والتنمية” قد تؤكد السيطرة على مركز الحكم، لكن حزب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يواجه مهمة تاريخية في جلب الاستقرار إلى عموم البلاد”.
وأشارت الصحيفة البريطانية الى أن “الصعوبات الاقتصادية والقضية الكردية والمسلحون الإسلاميون المتشددون في سوريا وأزمة اللاجئين عوامل تعمل مجتمعة على تهديد استقرار تركيا”.
ورأت أن “أردوغان، بعد عقد في الحكم، قد يكون أقوى زعيم تركي منذ كمال أتاتورك، ولكنه أيضا شخصية خلافية، وأن مهمته في الأعوام الأربعة القادمة هي أن يظهر أنه شخصية موحدة للأتراك أيضا”.