نشر حساب تويتر لمتصفح يؤيد الدولة الإسلامية المعروفة باسم “داعش” وينشط باسم “أبو زياد المهاجر”، في الأيام الماضية، صورا إيضاحية يظهر فيها رأس الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي بالعربية، أفيحاي أدرعي، وهو مقطوع في بركة من دماء, إلى جانب الصورة، تظهر كتابة بالعربية: “قريبًا، ستذبح الدولة الإسلامية أفيحاي أدرعي”.
وسائل الاعلام الإسرائيلية سارعت إلى التقاط ذلك الامر “مركزة” على الخطأ في الترجمة للكلمات باللغة العبرية والتي تظهر أيضًا إلى جانب صورة أدرعي. كُتب بالعبرية: “الإسلامية الدولة ذُبحت”. ليس فقط أن الجملة غير مكتوبة بشكل صحيح من حيث بناء الجملة بالعبرية، بل يمكن من خلال معناها أن نفهم بأنّ الدولة الإسلامية هي التي سيُنفّذ الذبح فيها, إلى جانب صورة رأس أفيحاي أدرعي المقطوع هناك صورة شاشة لحساب تويتر الخاص به.
وتقول التقارير الاعلامية الاسرائيلية إن أدرعي معتاد على مثل تلك التهديدات وقد نشرت جهات مثل حزب الله وكتائب عز الدين القسام في مرات عديدة في الماضي رسائل بأنّه مطلوب، ولكن هذه هي المرة الأولى التي تنشر فيها جهة مؤيدة للدولة الإسلامية رسالة كهذه.
تعليقان
نتحداهم ان يستهدفوا يهوديا واحدا لانهم عملاء اليهود لتقسيم بلاد المسلمين والتفرقة فيما بينهم وتفكيك اوطانهم ، والداعشي لاشيئ يفهم من الاسلام ولامن السياسة ولا من اي شيئ لكنه يجري تعليمه بأن الاستعمار وضع معاهدة سايكس بيكوا ويجب تغيير الخارطة العربية وتقسيم البلدان الى شظايا واجزاء مبعثرة لكي تستطيع اسرائيل السيطرة عليهم ..كما انهم سيبقون مثل الحمير يقتل بعضهم بعضاً على اساس المذهبية ..كلكم خدام لليهود ولاتشعرون!!
غبي الا تعلم ان الدولة الاسلامية قطع راس اسرائليين من قبل جواسيس في سوريا وقصف اسرائيل بالصواريخ وانها خلافة على منهاج النبوة كم انت احمق تجلس في مكانك وتتكلم بالسوء عن المجاهدين
ولن يبقى مثل الحمير الا انت وامثالك