نشرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية تقريرا عن الرئيس الفلسطيني محمود عباس, مشيرة إلى أنه لا يحظى بمحبة الفلسطينيين, وأنهم قد تعبوا منه.
الصحيفة الأمريكية في تقريرها قالت إن الرئيس الفلسطيني “رجل بلا بلد أو تفويض شعبي أو حتى خطة”، ومن الصعب في هذا الوقت أن يكون زعيما فلسطينيا.
وأشارت الصحيفة الى إن عباس يكافح من أجل البقاء، في ظل تراجع شعبيته وسخرية الإسرائيليين منه؛ لضعفه واتهامهم له بالتحريض، فيما تحول عنه شعبه الفلسطيني، خاصة الشباب لشعورهم بالإحباط”.
ويشير التقرير إلى أن الضفة الغربية تهتز تحت وقع التظاهرات والطعنات اليومية بالسكاكين، التي يقوم بها أفراد “الذئب المتوحد” من الشباب الفلسطيني ضد اليهود الإسرائيليين، ويتم الرد على المتظاهرين، وبينهم أطفال، برصاص الجيش الإسرائيلي.
ولفت التقرير إلى أن عدد الجرحى الفلسطينيين في التظاهرات تجاوز الألف جريح، فيما قتل أربعة إسرائيليين، وجرح آخرون.
تعليق واحد
هذا هو الصح ولكن عباس مثل “…”شعبة لا يحبة ولا يريدة وهو قليل الحياه ما عندة دم ما بيستحي لماذا لا ينقلع الي قطر و ينصرف ويجلس هناك تحت رحمة القطرين و مليون جهنم تاخذة الله لا يردة و في مليون داهية و “…”علية وسوف دائما يلعنة الشعب الفلسطيني