أطل وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي معتبراً ما يحدث في مدينة القدس من انتهاكات إسرائيلية للمدينة المقدسة والمسجد الاقصى ما هو الا “تطهير” عرقي وعنصري سيؤدي إلى إشعال صراع ديني في المنطقة، داعياً إلى ضرورة إدانة الاعتداء على الأقصى من اقتحامات متكررة، وتحميل إسرائيل مسؤولية التصعيد في القدس والمنطقة.
وأوضح المالكي أن البناء الاستيطاني المتصاعد يهدف إلى منع إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة، مشددا في ذات الوقت على ضرورة رفع الحصار الإسرائيلي عن قطاع غزة.
وهذا دائما ما تستطيع السلطة الفلسطينية الحديث عنه في وجه الخروقات والانتهاكات الاسرائيلية فقط..