في 17 سبتمبر سنة 1908، وقعت أول ضحية في عالم الكوارث الجوية عندما تحطمت طائرة المخترعورفيل رايت وقُتِل مساعده الضابط ثوماس سيلفريدج. ومنذ ذلك الوقت إزداد حجم الطائرات وأصبحت أسرع وأقوى مما سبق وأصبح السفر على متنها أمراً روتينياً وذلك بسبب عدد الكوارث الجوية المنخفض نسبياً.