تقدمت ممثلة منظمة أجنبية عاملة في الأردن بشكوى تحرش جنسي رسمية ضد مسؤول أردني كبير وبارز, الأمر الذي أثار موجة سخط وانتقاد كبيرة في الاوساط الاردنية ووسائل التواصل الاجتماعي.
ولم يتم الكشف إلى الآن عن اسم المسؤول، إلى حين تبين الواقعة، وانتهاء التحقيقات في صحة الاتهام الموجه ضده. كما لم تصرّح السلطات باسم المرأة التي قدمت الشكوى أو اسم المنظمة التابعة لها.
ولكن الواقعة في حد ذاتها، أثارت عاصفة من الجدل بين الناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي في الأردن.
وفي حال ثبت صحة الخبر، فإنه قد يتسبب بإقالة المسؤول البارز.