طالب الدكتور عبدالخالق عبدالله المستشار السياسي لحاكم أبو ظبي محمد بن زايد، رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بالتقاعد اﻹجباري، لافتا إلى أنه ومن معه لم يتقدموا خطوة واحدة للأمام.
وعبر حسابه على موقع التدوين المصغر “تويتر”، كتب: “حان الوقت لرئيس السلطة الفلسطينية عباس واقرب المقربين اليه لإحالتهم للتقاعد الإجباري”.
وأضاف: “أدوا الواجب لكن لم يتقدموا بالقضية خطوة واحدة للامام”.
بعض النشطاء تساءلوا ماذا لو خرج مستشار الرئيس الفلسطيني ليصرح قائلا: حان الوقت لإحالة محمد بن زايد إلى التقاعد؟ ماذا سيكون رد فعل أبناء زايد؟
ويعد محمود عباس، الرئيس الثالث للسلطة الوطنية الفلسطينية وتولى في 15 يناير 2005 ولا يزال في المنصب حتى اﻵن.