نشرت صحيفة الشرق الأوسط صورة قيل إنها تعود للشيخ أحمد الأسير بعدما أجرى تعديلات على شكله الخارجي فحلق ذقنه وشعره.
يُذكر أن الامن العام كان أوقف الاسير في المطار وكان برفقتهِ شخص، ويحملان جوازين باسم رامي عبد الرحمن طالب وخالد صيداني.
ويعتبر الأسير من أبرز رموز التيار السلفي في لبنان ولاسيما مدينته صيدا، نفذ اعتصامًا استمر لأسابيع عام 2012 احتجاجًا على سلاح حزب الله ومطالبًا بانتزاعه قبل فض الاعتصام بالقوة من قبل الأمن وقوى الجيش، واختفى منذ ذلك الحين.