أعلن وزير الخارجية السوري وليد المعلم ونظيره العماني يوسف بن علوي الوقت انه “حان لتضافر الجهود البناءة لوضع حد للأزمة في سوريا على أساس تلبية تطلعات السوريين لمكافحة الإرهاب وتحقيق الأمن والاستقرار والحفاظ على سيادة ووحدة وسلامة الأراضي السورية”.
واثر لقاء جمعهما في عمان، أعلن انه تم الاتفاق على “مواصلة التعاون والتنسيق بينهما لتحقيق الأهداف المشتركة التي تجمع الشعبين والقيادتين في البلدين”.
يذكر أن دول الخليج تقاطع النظام السوري، فيما هناك شكوك بموقف الإمارات من تغيير نظام الأسد، فيما سلطنة عمان تحافظ على علاقتها مع النظام.