مع زيادة الضغوط على الشباب في العمل والحياة الاجتماعية، والأسرة والعائلة، نجد أغلبهم مُصاب بأمراض الاكتئاب والإحباط، وهو ما يجعلهم في درجات متقدمة من المرض وعرضة للانتحار.
فكيف يمكن معرفة أننا نواجه هذا الخطر:
1) التوقف عن فعل الأشياء التي تحبها، وحتى تفقد الرغبة في أن نفعل تلك الأشياء أو نكررها مرة أخرى، رغم أننا كنا نحبها ونرغب في ممارستها.
2) الشعور بالحزن الشديد والبكاء دون سبب ولمدة زمنية طويلة.
3) تعكر المزاج العام.
4) تعاني من الأرق وقلة النوم، والاستيقاظ في وقت متأخر من اليوم.
5) التكلم ببطء، وضيق الصدر والحصول على النفس بصعوبة.
6) زيادة الإرهاق والتعب وقلة الطاقة.
7) صعوبة التركيز واتخاذ القرارات، ووجود مشاكل كبيرة لديك في التفكير.
8) الحديث المتكرر عن الموت أو الإنتحار، ويمكن أن يتطور الأمر لمحاولة إلحاق الأذى بالنفس.