ادّعت فتاة بريطانية أنها شغلت 30 منصباً في غضون عامين، وأنها كانت تترك عملها في كل مرة، لأن أرباب العمل لا يحبون موقفها، مؤكدة أنها لا تأبه كثيراً بآرائهم.
وتعترف الفتاة أنها تعاملت بشكل فج مع رؤسائها، ومع زملائها في أماكن العمل، كاشفة أنها شتمت مديرة سجن كانت تعمل به وأساءت معاملة النزلاء.
وبعد أن أقيلت من وظيفتها الأخيرة، تفضل قضاء أغلب الأوقات في منزل والديها على الأريكة تشاهد التلفزيون. وخيّرها والداها أخيراً بين أمرين، إما أن تحتفظ بوظيفة أو أن تغادر المنزل.