تحت هذا العنوان نشرت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية تقريرها مشيرة الى أن مسؤولين كبار في الحكومة اليمنية المنفية عادوا إلى عدن للتحضير لعودة الإدارة، بعد ثلاثة شهور من اضطرارهم للنزوح عن البلاد.
ويأتي هذا التطور بعد أن عانى المسلحون الحوثيون هزيمة على أيدي مسلحين سنة، مما قد يعني تغيير مسار النزاع الذي ذهب ضحية 300 ألف شخص حتى الآن. وبين الذين عادوا إلى عدن وزير الداخلية الحالي والسابق ووزير المواصلات ومدير المخابرات.
وقد استولى مسلحون محليون على المطار والميناء خلال معارك ذهب ضحيتها العشرات.