جودة الحياة هي إدراك الفرد لوضعه في الحياة في سياق الثقافة ومنظومة القيم التي يعيش فيها، ومدى تطابق ذلك مع أهدافه وتوقعاته وقيمه واهتماماته المتعلقة بصحته البدنية وحالته النفسية ومستوى استقلاليته وعلاقاته الاجتماعية واعتقاداته الشخصية وعلاقته بالبيئة بصفة عامة.
ويعتمد تصنيف مؤشر جودة الحياة على أساس تقييم السكان والمقيمين في كل دولة، ومدى رضاهم وشعورهم في الحياة الشخصية والعامة اليومية في هذه البلاد استنادا إلى عدة عوامل، أبرزها: مدى تحقيق الأهداف الشخصية، والحياة الاجتماعية، والمسائل المالية، وأخيرا الحياة الصحية.
وفيما يلي ترتيب 34 دولة عضو في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، بالإضافة إلى البرازيل وروسيا، اللتان تسعيان للانضمام للمنظمة، من حيث جودة الحياة المعيشية فيها، مع ملاحظة أن النتيجة المعطاه من أصل 10:
الدنمارك: 7.5
أيسلندا: 7.5
سويسرا: 7.5
فنلندا: 7.4
(إسرائيل): 7.4
النرويج: 7.4
أستراليا: 7.3
كندا: 7.3
هولندا: 7.3
نيوزيلندا: 7.3
السويد: 7.2
الولايات المتحدة الأمريكية: 7.2
البرازيل: 7.0
ألمانيا: 7.0
أيرلندا: 7.0
النمسا: 6.9
بلجيكا: 6.9
لوكسمبورج: 6.9
المملكة المتحدة: 6.8
تشيلي: 6.7
المكسيك: 6.7
جمهورية التشيك: 6.5
فرنسا: 6.5
إسبانيا: 6.5
سلوفاكيا: 6.1
إيطاليا: 6.0
روسيا: 6.0
اليابان: 5.9
بولندا: 5.8
كوريا الجنوبية: 5.8
سلوفينيا: 5.7
إستونيا: 5.6
تركيا: 5.6
البرتغال: 5.1
المجر: 4.9
اليونان: 4.8