قال الأمير السعودي نايف الشعلان إن مشاركته في فتح “كابل” الافغانية أثناء حقبة الجهاد الأفغاني ضد الاتحاد السوفييتي حقيقة تاريخية؛ إذ إنه شارك في وضع خطة فتح كابل، والتي أسماها بخطة “الدومينو”.
كما أكد الأميران سعود ونايف الشعلان ـ خلال لقاء لهما في برنامج “في الصميم” على قناة “روتانا خليجية” ـ أن علاقتهما بزعيم تنظيم “القاعدة” أسامة بن لادن كانت علاقة أخوية؛ حيث إن بن لادن في تلك الفترة لم يكن سوى أحد المجاهدين الذين استجابوا للنداء الموجه لجميع المسلمين في العالم لنجدة الشعب الأفغاني من الاحتلال السوفييتي.