باريس ــــ حميد عقبي (وطن -خاص) بعد تبني لويزة حنون لقضية طالبة جزائرية طُردت من قاعة الامتحان بسبب تنورتها القصيرة، تحولت القضية لساحة صراع سياسي وصل صداه للصحف الجزائرية، البعض يرى موقف رئيسة حزب العمال مجرد امتداد للمعركة المشتعلة مع وزيرة الثقافة نادية لعبيدي، بينما ترفض حنون هذه الإتهامات وترى أن القضية حرية شخصية يجب عدم المساس بها.
هناك من يرى أن حملة سيقان عارية وغاضبة أطلقها رجال يقول اسامة وحيد :” المخلوقة هذه، واقصد صاحبة الصورة التي نشرت ما تسميه “ساقها” الحر، تلك المخلوقة، لم تفهم أن اغلبيتنا بمعطيات الجمال المتعارف عليه، لن يعتبروها إلا “أخ ” و زميل بشلاغمو ،،
المشكلة في هكذا “ساق” ليست في “حرية” صاحبته المتجرأ به، ولكن في أين هو هذا “الساق” اصلا حتى نناقش حريته من عدمها؟؟؟،،، بعبارة كي نلقاو الساق يا “خونا” نتفاهموا، وخاصة أن هذه المنتحلة لصفة امرأة .. فقط للتأكيد والتنبيه والتحذير فأن هذا الزميل، صاحب الصورة والساق، ينتحل صفة امرأة و ننصح بعدم تركه في خلوة مع أي انثى لأن قاعدة ثالثهما الشيطانا. فهذه المسخ تشبهنا، نحن الرجال، شكلا و(سيقانا) .”