أطلق الأميركي من أصل فلسطيني باسم منصور حملة دعائية تلفزيونية بثتها وسائل إعلام أميركية، قدم فيها نفسه كمرشح في الانتخابات الرئاسية المقرر تنظيمها في 2016.
ولم تستمر الحملة التي كلفت رجل الأعمال أموالا كثيرة، طويلا فقد كان الهدف منها على ما يبدو شيئا آخر.
ويملك منصور أكبر شركة في مجال الصيانة في ولاية فرجينيا، فضلا عن أنه يعد من أكبر المساهمين في العمل الأهلي والتطوعي، ولفت الحديث عن ترشحه الأنظار.