أمرت إمرأة أميركية زوجها الجديد باغتصاب ابنتها المراهقة، البالغة من العمر 15 سنة، لأنها أصبحت عاقر وتريد طفلاً جديداً.
وكانت المرأة تشرف على اغتصاب زوجها لابنتها، وتدله على أفضل الوضعيات التي تؤدي إلى الحمل.
كما كانت تقيد يدي ابنتها في المرات الأولى، بينما كان زوجها يغتصبها كل بضعة أيام في العام 2013.
بعد ثبوت أدلة الإدانة، قضت محكمة بنسلفانيا على المرأة بالسجن لمدة 30 عاماً بسبب الاعتداء الرهيب على ابنتها، فيما ينتظر زوجها النطق بحكمه في وقت لاحق خلال الشهر.
ويعترف الزوج بأن زوجته، التي تعرف عليها عبر الإنترنت، هي التي أمرته بذلك، وكذلك اعترف بأنه اعتدى جنسياً أيضاً على شقيقتها البالغة من العمر 11 سنة.