بعد انقطاع طويل عن موقع التواصل لاجتماعي عاد رئيس الديوان الملكي السابق خالد التويجري إلى موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، مكتفيا بالمتابعة دون التغريد، حيث لا تزال آخر تغريدة كتبها كانت في 30 إبريل.
وقام التويجري بعد 3 أيام من إعفائه من منصبه بإضافة عدد من الشخصيات الهامة في المجتمع التي لديها حسابات في “تويتر”.
وكان في مقدمة الذين تابعهم التويجري الملك سلمان بن عبدالعزيز والأمير خالد بن طلال والأمير ممدوح بن عبدالعزيز والوليد بن طلال وعدد من الشخصيات الدينية والإعلامية البارزة.
المثير في الأمر هو متابعته للأمير خالد بن طلال الذي وجه للتويجري انتقاداً حاداً بعد صدور أمر بإعفائه من منصبه الخميس الماضي.