هنأ الدكتور عائض القرني، الداعية السعودي، الشيخ محمد العريفي، بعد إفراج السلطات السعودية عنه، عقب شهرين من حبسه على خلفية انتقاده قطارا سعوديا أثناء فترة الحج.
وقال “القرني” في تغريدة على حسابه الشخصي عبر موقع التدوين المصغر “تويتر”: “أقول لأخي الشيخ الدكتور محمد العريفي الحمد لله على السلامة وأهنيء أسرتك الكريمة باجتماعك بهم”.
وأنهى تغريدته بـ”هاشتاجين”: “الافراج عن العريفي، خروج الشيخ محمد العريفي”.
ودشن بعض مستخدمي موقع التدوين المصغر “تويتر”، “هاشتاج” جديدًا بعنوان “خروج الشيخ محمد العريفي”، وذلك لتهنئته بعد إفراج السلطات السعودية عنه، عقب شهرين من حبسه على خلفية انتقاده قطارا سعوديا أثناء فترة الحج.
“عمر الرفاعي” يحمد الله على سلامته، فيقول: “الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، الإفراج عن العريفي الحمد لله على سلامتك ياشيخ”.
ويضيف “محمد الرابع عشر”، قائلًا: “حمدالله ع السلامة يا قرة العين وشيخ الغدة أتمني تكون وعيت الدرس ونحب نسمعك باللون الجديد الوسطي المعتدل اللاتكفيري”.
وتابع “ًبدر الخالدي” “الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه حمدآ لله على سلامتك ياشيخنا الموقر الحق أبلج والباطل لجلج”.
ويقدم “عائض القرني، الداعية السعودي، للعريفي التهنئة، ويكتب: “أقول لأخي الشيخ الدكتور محمد العريفي الحمد لله على السلامة وأهنيء أسرتك الكريمة باجتماعك بهم”.
وغرد “عبد الوهاب الطريري”، قائلًا: “الحمد لله الذي هذا فضله وأتم الله عليك النعمة حبيبنا أبو عبدالرحمن وجعلك من الخير في زيادة ومن الشر في عافية”.
ودعا “عبدالعزيز الدميجي” للشيخ، بقوله: “جمع الله شمله بأحبته.. وأسأل الله أن يقر عينه بأحبابه وعيون أحبابه به.. وأن يرفع درجاته في الدنيا والآخرة”.
أما “المعتصم بالله السلفي” فيعتبر أن اليوم فرح للمؤمنين، ويضيف: “ويوم عزاء وحزن للرافضة والجامية والليبرالية موتوا غيظا وكمدا”.
وواصل “د. ناصر الحنيني” التهنئة، ويعلق: “الحمدلله وحده دون ما سواه أسأل أن يجعل ماحصل تكفيرا ورفعة لن يمكن حتى يبتلى أبشر أباعبدالرحمن بفضل الله عليك”.
وتقول “حكآية نقآء”: ” أبي أعرف ردة فعل الليبراليين والعلمانيين بعد سماعهم هذا الخبر”.
يذكر أنّ سعد العريفي، شقيق الداعية الإسلامي، محمد العريفي، اليوم الاثنين، أعلن خروج شقيقه، بعد احتجازه شهرين من قبل السلطات السعودية، على خلفية تغريدات حول قطار الحرم المكي، بحسب ما تناقلته وسائل إعلام محلية ودولية.