ريحانة .. فتاة لم تتجاوزلـ 26 عامًا حاول رجل مخابرات شيعي يدعى “مرتضى عبد الله سرابندي” اغتصابها فقتلته فعاقبها القضاء الإيراني بالإعدام !!!.
اقتيدت ريحانة إلى حبل المشنقة السبت الماضي، رغم الحملة الدولية لإنقاذ حياتها من قبل منظمات حقوق الإنسان ومناشدات الأمم المتحدة ووزارة الخارجية الأمريكية.
وبعد هذا الحكم اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي غضباً وسخطاً لما وقع عليها من ظلم
:: اسْتَغْفِرُ اللهَ العَظيْمَ وَأَتُوْبُ إِلَيْهْ ::
— اسْتِغْفَارْ (@_ESTGFAک)
وقال أحمد سيار العنزي بكيت من رسالة ريحانه الي أمها .. قبل اعدامها أقرأ الرساله أكثر من مره وتمعن بها … وادعوا لها بالرحمه والمغفره
بكيت من رسالة ريحانه الي أمها .. قبل اعدامها أقرأ الرساله أكثر من مره وتمعن بها … وادعوا لها بالرحمه والمغفره . pic.twitter.com/Ipm10NJMJZ
— أحمد سيار العنزي (@entirwelan) أكتوبر 27, 2014
قبر الشهيده “ريحانه جباري” pic.twitter.com/DS2F3jNSxH
— الشهيدة ريحانه جباري (@rehana_gebari) أكتوبر 27, 2014
فيما نشرت بعض الصحف فيديو يكشف الضابط الإيراني التي قتلته ريحانه دفاعا عن شرفها، عمل في قسم الاستخبارات والتجسس على علماء الدين المخالفين لخامنئي.
فيما تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لفيلم يجسد قصة ريحانه تم اخراجه قبل سنتين من الآن عن قصه حقيقه تحمل نفس قصه ريحانه