تستجوب الشرطة اليابانية طالبا جامعيا وأشخاصا آخرين للاشتباه في تخطيطهم للسفر إلى سوريا من أجل الانضمام إلى تنظيم الدولة، بحسب تقارير إخبارية.
ويعد التحقيق المزعوم من جانب شرطة طوكيو الإشارة الأولى على دعم التنظيم المتطرف داخل اليابان.
ورفضت شرطة العاصمة طوكيو التعليق على التقارير.
كانت هيئة الإذاعة الرسمية اليابانية “أن أتش كيه” ذكرت أن محققين استجوبوا طالبا بجامعة هوكايدو يبلغ من العمر ستة وعشرين عاما، مع آخرين يعيشون معه في منزل واحد للاشتباه في تجهيزيهم للسفر إلى سوريا من أجل المشاركة في القتال.
وأشارت “أن أتش كيه” إلى أن الشرطة فتشت المنزل الكائن في طوكيو، لكنها لم توقف الرجال المشتبه بهم رسميا.