تحت عنوان “على السعوديين وقف تصدير التطرف” قالت صحيفة “نيويورك تايمز″ الأميركية إن “القاعدة وداعش وبوكو حرام وحركة الشباب الصومالية وغيرها هي جماعات سلفية”.
ورأت الصحيفة أنه “على مدى خمسة عقود مثلت السعودية الراعي الرسمي للسلفية حول العالم”، معتبرة أن “التوترات بين الملك السعودي ورجال الدين السلفيين تعيق القدرة على الإصلاح”.
وقالت “نيويورك تايمز″ إن “الملك مجدِد لكنه ومستشاروه لا يريدون تعكير اتفاق قبائلي قديم عمره أكثر من مئتين وسبعين عاماً بين آل سعود ومؤسس الوهابية”، ورأت أنه “يجب إلغاء هذه المعاهدة وعلى السعودية معالجة جذور التطرف”.