هذه العناوين الساخرة ليست من اختراع (وطن الدبور) بل هي تقارير أمنية يرسلها الأمن الإماراتي إلى صحيفته التي يمولها في لندن (العرب)
الصحيفة إياها التي تنشر كل (زفر) أمن الإمارات عنونت التقارير كمواضيع رئيسية حتى يخيل للقاريء إنه ليس أمام جماعة دينية بل أمام أمبراطورية قادرة على صنع حوادث التحرش في الميادين واختراق الأمن القومي الأمريكي وصولا إلى البيت الأبيض.