توقع الفلكي المصري أحمد شاهين، الملقب بـ”نوسترداموس العرب” والرجل الأنشوش تمكن الجيش المصري من “تحرير القدس” العام القادم، وكسر الغطرسة الإسرائيلية.
وقال شاهين إن النبوءات القديمة التي تحدد تاريخ دخول القدس “فاتحين” وانكسار إسرائيل ورئيس حكومتها بنيامين نتنياهو، المنعوت في النبوءات القديمة بالذي اسمه من اليمين النتن الرائحة، وهذا الفتح المبارك بعد نصر أكتوبر 1973 بـ”42″ عامًا، أي عام 2015.
وكشف “شاهين” عن مفاجأة أخرى، هي أن المشير عبد الفتاح السيسي المنعوت بالقائد الفاتح هو من يقود الجيوش المنتصرة، ونص النبوءة النادرة يقول:”ويا ويل فتى اليهود النائح من الجواد الجامح، القائد الفاتح، قيل ومن فتى اليهود يا شيخ الدين، أقول اسمه من اليمين وليس من أهل اليمين، ونداؤه مبغوض نتن الرائحة وكريهة كالثوم، يدبر لينال الكنانة، فتنكسر قهر أسنانه، ويتركه كل أعوانه، فيدخل أهل مصر قدسهم، ويمدحهم العالم بعد ذمهم، يتقدمهم فتى الفتيان، الساكن والبركان، العالم بسر الأمان، ويكون الدخول بعد الآن نصر رمضان، باثنين وأربعين حولا، ولا حول ولا قوة إلا بالله، في شمغ عدد يوفى”.
ويقول نوسترداموس إن عبد الفتاح السيسي منعوت بسين السعود الذي تستقر أحوال الكنانة على يديه بعد معرفة “سر دمياط” كما في نص النبوءة التالية:” سين السعود.. وبرق الرعود.. أبرز لهم سلاح الحكمة.. وعين الحطمة.. قد أوديت لك نصيحة التمكين.. وتجاوزت ما بيننا من السنين.. مع اكتمالك لحرف العين.. بعد معرفة سر دمياط.. تخشع كل الأصوات”!