حفل الإعلام العربي، خلال الأسبوع المنصرم، بمشهدين إعلاميين، يعبران عن المأساة التي يعانيها.
إعلامي قناة “الجزيرة” فيصل قاسم يخرج عن طوره، فيُهين ضيفا و”يُخرس” آخر، ومحلل “الممانعة” الذي يحمل لقب “إعلامي” يريد “إخراس” المشاهدين ويلقي عظة في “أصول الإعلام” ووجوب إبعاده عن شتيمة، بدا واضحا أنه يحترفها، وعلى أساسها يتجوّل حاملا بشار الأسد وحسن نصرالله.