لبّت كيم كارداشيان دعوة رجل الأعمال النمساوي ريشارد لوغنر الذي دفع لها نصف مليون دولار أمريكي لتكون ضيفته، فكانت ليلة سوداء بالنسبة لها مليئة بالعنصرية
ولكن خلال الحفلة تعرضت كيم للإهانة من قبل أحد الأشخاص الذي يعمل في الحفل، واقترب الرجل من كيم راقصا وقال لها بسخرية أن لدي وجها أسود black face – ” مثل كانيي وست خطيبها ووالد ابنتها نورث.
تجاهلت كيم الموضوع وبعد مرور وقت قصير دعاها أحد الأشخاص الى الرقص فقالت له أنها ليست راقصة ماهرة لتتهرب من الموضوع، فأجابها أنه سيرقص معها إذا عزفت الأوركسترا أغنية “العبيد في فيينا” وهي (Niggers in Vienna)ليست أغنية حقيقية، ويعتبر التعليق شديد العنصرية ومهينا بحق الأميركيين من أصل أفريقي.
هذا وكشفت كيم أن رجل الأعمال النمساوي ريشارد كان يتصرف معها بعدائية ويحاول التحرش بها وكان يريد تمضية وقت معها على إنفراد.