لوحت الفنانة زينة بأنها ستعقد مؤتمرا صحفيا تسلط فيه الضوء على “تفاصيل علاقتها بعز وزواجها وإنجابها”، مشيرة إلى أنها ستحتكم إلى فحص الحمض النووي “دي إن إيه” لوضع نقطة حاسمة في الخلاف الدائر بين النجمين.
وتحدثت مصادر قريبة من الفنانة زينة أن التواصل بينها وبين أحمد عز استمر طوال مدة الحمل، وأن الأخير أنكر أن تكون لديه أي يد بحملها، مطالبا إياها بالبحث عن الأب الحقيقي أو اللجوء إلى الإجهاض.
وتشير المصادر إلى أنه وبعد احتدام الحوار بين عز وزينة ووصل الأمر حد التهديدات، غادرت الفنانة مصر واتجهت إلى أمريكا حيث وضعت توأمها، مما سيسمح بحصولهما تلقائيا على الجنسية الأمريكية؛ بالإضافة إلى ذلك اتخذت زينة الخطوة للابتعاد عن الوسط الفني حتى تنتهي الأزمة، ومن ثم تتمكن من التفاوض وهي “في مركز قوة”، لتعود إلى مصر بعد أن وضعت طفليها.
من جانبه لا يزال أحمد عز يؤكد أنه لا يمت بأية صلة لطفلي زينة، لافتا الانتباه إلى أن “الحقيقة ستظهر قريبا جدا” وأنها ستكون لصالحه.