تداول نشطاء سياسيون عبر صفحات التواصل الاجتماعي وفيسبوك مقطع فيديو لأم الشهيد أحمد نوارة، وهي تنعى ابنها وتقبله قبلة الوداع.
ودار بينها وبين ابنها الشهيد حوار، تسأله فيه عن مدى رضاه عنها, قائلة: “إنت مسامحني يا عبد الله، أنا مسامحاك يا بني, أنا كنت عايزاك تبقى سند لأختك الوحيدة”, وقامت بتقبيله قبلة الوداع بينما حاول الموجودون تهدئتها.