لن نعلق على هذا الخبر الذي يستغبي عقول القراء بشكل مهين. سنترك التعليق لقارئة نشرت تعليقها في موقع ايلاف نفسه الذي نشر الخبر ليسير على خطى الصحف المصرية الت أكدت أن أوباما اخواني… إلى الخبر
يقول جنرال متقاعد بالقوات الجوية الأميركية إن جماعة الإخوان المسلمين، تحظى بتواجد لافت تواجدا داخل الحكومة الأميركية، خاصة في عهد الرئيس الحالي باراك أوباما.
أشرف أبوجلالة من القاهرة: فجَّر جنرال متقاعد بالقوات الجوية الأميركية، يدعي توم مكينيرني، مفاجأة مثيرة للغاية بإماطته النقاب عن أن هناك تواجداً لافتاً لجماعة الإخوان المسلمين بداخل الحكومة الأميركية.
وسبق لكتاب “جرائم الاتهام: قضية عزل باراك أوباما من منصبه” الذي أعده آرون كلين وبريندا إليوت أن تحدث عن النفوذ الذي تحظى به الجماعة الإسلامية في واشنطن.
أوباما حليف التطرّف !
وهو الكتاب الذي يوثق حقيقة أن أوباما ساعد على تنامي قوة الجماعات الإسلامية المتطرفة في منطقة الشرق الأوسط بعمل أعضاء منها في مجالس استشارية تابعة للأمن القومي الأميركي.
كما أكد الكتاب أن إدارة أوباما ربما عرَّضَت معلومات الأمن القومي للخطر من خلال هوما عابدين، نائبة رئيسة موظفي وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون، التي تربطها صلات وعلاقات شخصية وأسرية عميقة مع جماعة الإخوان المسلمين.
وهناك كذلك محمد الإبياري، الذي تربطه هو الآخر علاقات قوية بجماعة الإخوان، وهو عضو بالمجلس الاستشاري لوزارة الأمن الداخلي في الولايات المتحدة الأميركية.
نفوذ الإخوان
قال مكينيرني في سياق حديث أجراه مع محطة WMAL الإذاعية في واشنطن قبل يومين إن نفوذ جماعة الإخوان تسبب في حدوث مشكلات كبرى بكافة أنحاء الشرق الأوسط.
وتابع في هذا الإطار بقوله ” كما أن لدينا عناصر من تلك الجماعة في الحكومة الأميركية اليوم”. وبسؤاله عن أسمائهم، رد مكينيرني بقوله “ليس لدي أسمائهم بالتحديد، لكن هناك قائمة بها، وهناك ما لا يقل عن 10 أو 15 منهم في الحكومة الأميركية”.
ونوه في سياق حديثه إلى النفوذ الذي تحظي به الجماعة داخل وزارة الأمن الداخلي، ومكتب وزارة الخارجية خلال فترة عمل هيلاري كلينتون، حيث كانت تعمل عابدين.
اخترقوا الحكومة !
وأعقب قائلاً ” والدها ينتميان لجماعة الإخوان المسلمين، وتوجهاتها تسير في ذلك الاتجاه. وهناك مجموعة كاملة من هؤلاء الأشخاص متواجدون بداخل تلك الحكومة”.
وقالت الخبيرة في الشأن الإسلامي كلير لوبيز “تكونت شبكة تنظيم الإخوان الكبرى داخل الولايات المتحدة على مدار عقود منذ أول اجتماع تم في المكتب البيضاوي عام 1953 (مع الرئيس دوايت ايزنهاور)، حيث منحها في الأخير مكانة بارزة وكذلك سمعة مصداقية (كاذبة) لا تضاهيها أي جماعة إسلامية أخرى، معتدلة أو غير ذلك”.
التعليق:
1.يا حبيبي علي المعلومات؟؟
صومالية مترصدة وبفخر-USA – GMT 2:07 2014 السبت 11 يناير
الهدف من هذا الخبر للاستهلاك الداخلي لانه هوما عابدين متزوجة رجل يهودي اسمه انتوني وينر له قصة مع عمودية نيويورك وهي لا تعمل مع ادارة اوباما بل كانت المساعدة الشخصية سكرتيرة متعددة المواهب؟ لهيلاري كلينتون يعني الخبر من هنا مش صحيح او مصدره كان مش صحيح ثانيا من هو الشخص الثاني في ادارة اوباما محمد الابياري ليس جزء من كابينة الحكم بل هو مستشار للامن القومي يعني لا يعمل هناك ايضا بل يستشيروه يمكن لان هناك بلدان اسلامية الامريكان موجودين بها مثل افغانستان وقبلها سابقا بالعراق هل تريدون ان يتصرفو بدون معرفة او معلومات من شخص مستشار ضمن شخصيات اخري لكي يعرفو كيف يتصرفو بدون ان يحصل امر ممكن تفاديه لاغير مبروك علي المعلومات اللي مصدرها مش صادق هههه