دعا أهالي المعتقلين الإصلاحيين في الإمارات إلى مناظرة تلفزيونية مع جهاز الأمن الداخلي، بعد المعلومات التي نشرتها قناة العربية من خلال فيلم “الطريق إلى 2 يوليو”، وادعت من خلاله أن أهالي المعتقلين رفضوا الخروج في مقابلات تلفزيونية.
الفيلم الذي اعتبره الاهالي عبارة عن وسيلة تحريض ضد أبنائهم، لاقى ردات فعل متفاوتة بين المراقبين للمشهد الخليجي، بعد المعلومات الخطيرة التي تم كشفها، والمتمثلة في أن دعاة الإصلاح في الإمارات، كانوا ينوون القيام بانقلاب عسكري داخل البلاد.