منعت قوات الأمن في العاصمة الجزائرية العشرات من الصحافيين والمثقفين من تنظيم وقفة تعارض تجديد ولاية الرئيس عبد العزيز بوتفليقة أو تمديدها.
ولم يعلن الرئيس الجزائري بعد رسميا نيته في تمديد ولايته أو الترشح لولاية رابعة، إلا أن المعارضين لذلك يرون في تحركات الرئيس الأخيرة من خلال التعديل الوزاري وكذا التعديلات التي أجراها على مستوى هرم المؤسسة العسكرية، تمهيدا لتمديد ولايته الحالية بسنتين أو الترشح لولاية جديدة.