في تقرير نشرته " لوموند الفرنسية " تحت عنوان" الناجي بشار الأسد"، ورد الآتي:" بشار الأسد وزوجته أسما، يتصرفان وكأنهما يمتلكان البلاد. وكأن الكارثة التي ضربت سوريا- 110 آلاف قتيل ومليونا مهجر و5 ملايين نازح- لم تغيّر شيئا، أو على الأقل هي قابلة للمعالجة.
وتحدثت الصحيفة عن الإستعراض الإبتهاجي الذي قام به الأسد وزوجته، قبل أسابيع، بمناسبة عيد ميلاد أحد أبنائهم.
ويمكن عطف هذا التقرير، على الإنطباعات التي وردت في مقالات صحافية لموالين، بحيث أكدوا أن الأسد مرتاح، ودائم الإبتسام!