في مقابلة مع صحيفة واشنطن بوسط، كان لافتا إستعمال وزير الخارجية الروسي، عبارة نابية، في حديثه عن " الإرهابيين"، إذ تحدث عن " إبن العاهرة".
وقال لافروف: إما أن نقر بأن أي إرهاب هو مرفوض، وإما نكون نعتمد معيارا مزدوجا، حيث إن " إبن العاهرة" يكون مقبولا، لأنه إبن عاهرتنا!
Either we agree that any terrorism is unacceptable, or we will be playing a double-standard game where some son of a bitch is okay because he is our son of a bitch.
وكان لافروف يتحدث عن المجاهدين الذين يقاتلون في سوريا، ولا سيما منهم الذين توجهوا من روسيا وأوروبا، معربا عن اعتقاده بأنهم سيكتسبون في سوريا خبرات قتالية، بحيث يعودون وينقلونها الى أماكن أخرى!