صرح رئيس الحكومة العراقية نورى المالكى المتهم بالطائفية الأحد، بأن الطائفية لا تقل خطورة عن السلاح الكيماوى. وقال المالكى، خلال استقباله اليوم وزير الخارجية الإيرانى محمد جواد ظريف الذى يزور العراق حاليا إن "الطائفية لا تقل خطورة عن السلاح الكيماوى".
وجدد المالكى "موقف العراق الداعى لإيجاد حل سياسى للأزمة السورية التى تزداد تعقيدًا بسبب التدخلات الخارجية".
وذكر رئيس الحكومة العراقية أن "إيجاد حل سياسى للأزمة السورية سيكون فى مصلحة جميع الأطراف الداخلية والإقليمية".