نقلت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركيين عن عدد من القادة العسكريين الأميركيين تحفظهم على توجيه ضربة عسكرية أميركية إلى سوريا في ظلّ سعي الجيش الأميركي للتأقلم مع آثار الحرب على العراق وأفغانستان وتقلص الميزانية العسكرية.
وأشارت الصحيفة إلى أنها أجرت مقابلات مع أكثر من 10 ضباط بين رتبة نقيب إلى جنرال، أعربوا عن عدم ارتياحهم تجاه توجيه الضربة إلى سوريا.
وأوضح مسؤولون حاليون وسابقون أن تحفظهم يتعلق بشكل أساسي بالقلق من العواقب غير المقصودة لإطلاق صواريخ كروز تجاه سوريا.