هل هو شيخ الأزهر والإمام الأكبر؟؟؟
أم شيخ أرعن وأزعر والشيطان الأكبر ؟؟؟
انني أتشرف بأن يكون والدي رحمه الله الشيخ أسعد بيوض التميمي أحد علماء الأزهر,والذي قضى حياته عاملاً في سبيل الله لا يخشى في الله لومة لائم إلى أن لقي ربه قبل عشر سنوات راضيا مرضيا,ولقد إزددت شرفاً عندما تخرجت أنا أيضاً من جامعة الأزهرمن كلية التجارة والاقتصاد,وإننا على دربه سائرون نقول الحق لا نخشى في الله لومة لائم,فلا يوجد عندنا لأحد حصانة أمام الدفاع عن دين الله وعقيدة التوحيد ويستوي في ذلك عندنا شيخ الأزهرأو اي مسلم عادي او حاكم او محكوم ,فكون والدي رحمه الله وكوني متخرجين من أعرق واقدم جامعة في العالم الإسلامي(الأزهر) يجعلني هذا أشعر بالفخر,ولكن للأسف الشديد في السنوات الأخيرة صرت أشعربالخجل والخزي والاحباط من الوضع الهزيل والمحزن والمخزي والإنحطاط الذي وصل إليه(الازهر) في عهد شيخه الحالي(ال طنط اوي)الذي يبدو جليا وواضحاً من تصرفاته وأفعاله وأقواله وسلوكياته بأنه يقوم بعزيمة وإصرارعلى تخريب(الازهر)وإنهاء دوره التاريخي الذي يقوم به منذ الف عام بنشر الاسلام في الارض من خلال تخريج الاف طلاب العلم الشرعي من جميع اصقاع الأرض .
فوصول(الطنط اوي)هذا الكائن ا لغريب الأطوار إلى(مشيخة الأزهر)هو بمثابة كارثة ومصيبة حلت على(الأزهر)وأهله,فوالله إنها لإساءة بالغة ومتعمدة للأزهر وإذلال لعلمائه ولكل من تخرج منه من الاحياء والاموات ولمصر وللإسلام والمسلمين اجمعين,فهذا(الطنط ا و ي)يأتي بأفعال وأقوال وممارسات غريبة لا تمت للاسلام وأخلاقه وتعاليمه بصلة,حتى أسلوبه بالكلام والتعبير أسلوب لا يليق إلا بالراقصات والعوالم وليس بالرجال فكيف بالعلماء,فهو لايتكلم إلا بالعامية وهذا عيب كبيرعلى من يكون في مركزه,وهو كذلك سيء الخلق,بذيء اللسان,سوقي التعبير,يأتي بحركات وهو يتحدث لا يأتي بها إلا من هُم من الجنس الثالث,فهو معروف عنه أنه يتطاول ويهين و يشتم ويسب ويلعن كل من يعمل معه في(الأزهر)مهما كان موقعه,وهو يضرب ويستعمل حذائه في الضرب كالزعران( اي بلهجة اخواننا المصريين البلطجية) حتى أن الصحفيين لم ينجوا من ذلك,ففي احدى المرات سأله أحد الصحفيين سؤال لم يُعجبه فقام فجأة بصفعه على وجهه واللحاق به الى الشارع وهو يحمل حذائه بيده ويشتمه بعبارات بذيئة ومنحطة,وأخر مصائبه ومخازيه التي قام بها مصافحته لأحد أشهر جزاري الكيان اليهودي الغاصب لفلسطين(شمعون بيرز)الذي منذ ستين عاماً يقوم بذبح أطفال المسلمين ونسائهم وشيوخهم وشبابهم ويهدم البيوت على رؤوسهم في فلسطين ولبنان ومصر,وهو الأن يقوم بخنق أهل غزة حتى يموتوا موتاً بطيئاً وتحت سمع وبصر هذا الأبله الغبي الخسيس (ا لطنط ا و ي)وعندما سُئل عن ذلك أجاب هذا الشيطان الحقير بالحرف(حصارإيه وابتاع إيه,إيه القرف ده,أنا ما سمعتش عن الحصارده,هو فين الحصارده,روحوا إسألوا أبو الغيط وزير الخارجية,وأنا ما ليش دعوة بالحاجات دي,وانا مالي ومال الحصار)وفي مقابلة له مع محطة الجزيرة عن الحفريات التي يقوم بها اليهود تحت(المسجد الأقصى) سألته المذيعة ما هو موقفكم يا فضيلة الإمام الأكبر من هذ الحفريات؟؟ أجاب هذا الشيطان الأكبر(الله موقف إيه,وبتاع إيه,وأنا مالي والحفريات دي,هو أنا إلي بقوم فيها,أومال الفلسطينيين فين؟؟ ما يضربوا اليهود بالدبابات والمدفعية) فقاطعته المذيعة الشعب الفلسطيني اعزل ولا يملك لا دبابات ولا مدفعية,أجاب الشيطان الأكبر(طيب ما يضربوهم بالحلل أي بالطناجر,طيب يسخنوا ميه ويدلوقها فوق رؤوس اليهود,فقاطعته المذيعة يا فضيلة الإمام الأكبر(ماذا تقول للعالم الإسلامي والعالم عن المسجد الأقصى المهدد بالهدم من قبل اليهود؟؟ وما هو موقفكم من هذا الأمر الخطير؟؟)رد عليها(حقول إيه,ولو تهدم أنا ذنبي إيه في الموضوع دا
وموقف إيه وبتاع إيه)فما كان من المذيعة أن قطعت المقابلة وهي مذهولة وغيرمُصدقة لما سمعته من الشيطان الأكبر,وهذا( الشيخ الأزعرالمجرم) والذي أشك بأن يكون مؤمناً أو مُسلماً لا يفتي إلا بما يُرضي الطاغوت والشيطان,فمن بلاويه(إنكاره لما عُلم من الدين بالضرورة بتحليله الربا الذي أعلن الله الحرب على من يأكله وجميع المعاملات البنكية,وتأييده لتحريم الحجاب في فرنسا وفي غير بلاد المسلمين داعيا المسلمين الإلتزام بقوانين ومفاهيم وقيم المجتمعات الغربية التي يعيشون بها وطالبا منهم ان لايجرحوا شعورالأخر بإرتدائهم الحجاب,و ومن جرائمه بحق الإسلام والمسلمين إفتاءه بأن الجهاد فرض إلى جانب الامريكان ضد صدام حسين ودليله على هذه البلوى أن صدام حسين رحمه الله ضم الكويت للعراق فقال بعاميته الله هو مش صدام المعتدي مش هو إلي إحتل الكويت,فهل ممكن أن يُفتي بهذه البلاوي إلا من كان شيطاناً رجيماً,ومن إسائته البالغة الى رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما سُئل عن إسائة الغربيين الصليبيين الى رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث أجاب(ان الطعن بالأموات لا يجوز والراجل مات من زمان وما يقدرش يدافع عن نفسه)
وموقف إيه وبتاع إيه)فما كان من المذيعة أن قطعت المقابلة وهي مذهولة وغيرمُصدقة لما سمعته من الشيطان الأكبر,وهذا( الشيخ الأزعرالمجرم) والذي أشك بأن يكون مؤمناً أو مُسلماً لا يفتي إلا بما يُرضي الطاغوت والشيطان,فمن بلاويه(إنكاره لما عُلم من الدين بالضرورة بتحليله الربا الذي أعلن الله الحرب على من يأكله وجميع المعاملات البنكية,وتأييده لتحريم الحجاب في فرنسا وفي غير بلاد المسلمين داعيا المسلمين الإلتزام بقوانين ومفاهيم وقيم المجتمعات الغربية التي يعيشون بها وطالبا منهم ان لايجرحوا شعورالأخر بإرتدائهم الحجاب,و ومن جرائمه بحق الإسلام والمسلمين إفتاءه بأن الجهاد فرض إلى جانب الامريكان ضد صدام حسين ودليله على هذه البلوى أن صدام حسين رحمه الله ضم الكويت للعراق فقال بعاميته الله هو مش صدام المعتدي مش هو إلي إحتل الكويت,فهل ممكن أن يُفتي بهذه البلاوي إلا من كان شيطاناً رجيماً,ومن إسائته البالغة الى رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما سُئل عن إسائة الغربيين الصليبيين الى رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث أجاب(ان الطعن بالأموات لا يجوز والراجل مات من زمان وما يقدرش يدافع عن نفسه)
الله أكبر عليك أيها الازعر الارعن الجاهل ايها الشيطان الأكبر!!! هل هذه اجابة عالم مسلم يُمثل الازهر؟؟؟
فما هي وظيفتك وصفتك ايها الشيطان؟؟
أليس الموقع الذي تشغله من أول مهماته الدفاع عن الإسلام ورسول الإسلام,خسئت يا عدو الله,وهذا الشيطان دليله على الحلال والحرام ليس من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وإنما حسب ما يريد الحاكم,فهو يقول مادام ولي الأمرعايز كده,فالأمرجائز جائز جائزولو كان هذا الأمرهو إنكارما علم من الدين بالضرورة مثلما أفتى بتحليل الربا ومثلما أفتى بتحريم العمليات الإستشهادية عندما قال(الريس يقول بأنها حرام إزاي أنا اقول إنها حلال فهي حرام حرام حرام ورقصني يا جدع)وللعلم فقط ان هذا الشيطان قد بدأ حياته العملية بوظيفة مخبر كان يتجسس على علماء الأزهر ومكافئة له وضع شيخا للأزهر إمعانا في إذلال الأزهروتخريبه,قاتلك الله يا أيها النذل الخسيس الأرعن الأزعر,فأنت لست الإمام الأكبر بل الشيطان الأكبر,فإنك تستحق عن جدارة هذا الوصف,فالذي ينظرالى وجه هذا الكائن الغريب يتأكد من هذه الحقيقة,فهو مجبول من الوضاعة والخبث والنذالة والحقارة وسوء الخلق والشروهذه صفات الشيطان.
فبئس الشيخ انت أيها الضال المضل,وبئس من يسكت عليك ولا يتصدى لخزعبلاتك وهرطقاتك ولا يعمل على إيقافك عند حدك, حيث تعديت حدود الله بطريقة لا يجوز السكوت عليها,فهذا الشيطان الأكبرهو أحد ثلاثة,فإما هو مدسوس على هذا الدين لتخريبه من داخله حسب الإستراتيجية الأمريكية التي وضعتها لمحاربة الإسلام وجندت كثيرممن ينتسبون للعلم الشرعي لهذه المهمة,وإما جاهل,وإما فاقد لعقله وأهليته وإما هو الثلاثة معا,فكيف تقبلون يا علماء الازهربمثل هذا الكائن الغريب الأطوار,والذي يقوم بأمورلا تصدق لا يقوم بها إلا من كان شيطانا مريداً يُنكرما علم من الدين بالضرورة بأن يكون شيخاً لأزهركم الذي سخره الله ليكون سببا في حفظ دينه,فهذا والله عيب عليكم وعارلكم وتشويه لصورتكم ومنزلتكم عند المسلمين,بل هو فضيحة كبرى لكم فإنتفضوا في وجه هذا الكائن الغريب العجيب الذي جعل كل من ينتمي للأزهرمحلاً للإستهزاء والإستهبال,ولتستعيدوا كرامتكم وهيبتكم,فالذي يصمت عن الحق فإنه شيطان اخرس,وإنني أدعو الشعب المصري العظيم قاهر الصلبيين والتتار والمغول ومحطم خط بارليف ان يعمل بإصرار وبشتى الوسائل على رجم هذا الشيطان الأكبروإلقائه في مزبلة التاريخ,المكان الذي يُشيع إليه جميع من هُم من أمثاله,فوجود مثل هذا الكائن الغريب شيخا للأزهرإهانة كبرى لمصروشعبها العظيم الذي هو حبة العقد في هذه الأمة
(وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم )
( والعزة لله ورسوله والمؤمنين )
الكاتب والباحث الإسلامي
محمد أسعد بيوض التميمي
الموقع الرسمي للإمام المجاهد الشيخ
اسعد بيوض التميمي رحمه الله
للإطلاع على مقالات الكاتب