أنـس إبراهيم
أهــوي إليّ ، فـي ثـديِ الدقيقة . .
هنـاك أولَـد . .
أحـبو إليّ ، فـي مـوت مجـهول . .
هنـاك أتـسوق . .
أنـا دونكَ في الأنـا ظلٌ ظليل . .
دمـعٌ ثـقيل . .
وجدٌ مـجهولُ الـروح ، عـاتيُ المـوت . .
يـنظرُ إلى المسـتقبل في لحـظة الحـاضر . .
أرآهُ بـعيداً قريـباً ، أرنو إلـيهِ يـبتعِدْ ، يـنكسرُ في لـحظة إحتـضار . .
هنـاك أودعُ شخصاً مـا . .
قلـماً ما . .
أتساءلُ مـن هـو ومـن أنـا ؟!
يـقول :
أنـا دونَكَ أنتْ
وأنتَ دوني أنـا ، فلـا أنتَ أنا ولا أنا أنتْ
أنـتَ
مـقامرٌ خـسر وانتـحرْ . . !