التي يبدعها ضدي
حتى يستمدّ القوة لضعفه
إلا انه دائما يتحول لصيد سهل
لا يملك…(نورا)
حتى يقذف بي بعيدا
سجنه أدمى أنفاسي
لم أعد أطيقه في ذاكرتي…!
لقد اعتقل نفسه في عدم قدرتي على استساغة ألوانه…!
رضي بأن يظل جحيمي
وأظلّ (قربانا)
لاحتفالالته..؟
رحيل
إنني أتساءل دائما لماذا هذا الرجل هنا..؟
كل يوم أمارس طقوس وداعه
ليرحل عني
لكنه دائما يغادرني
(متوجها) إليّّ….؟
يغويه اغتيال الكبرياء..
لكنه يعود خائبا…
يجد نفسه فارغا إلا من التفكير بي
خواء
يشي بالرغبات
طقوس رحيله
تنتاب أحلامي….؟
يرعبه رحيلي ويكبله وجودي
يحترق بين خوائه
ومهرجانات حضوري..؟
بقلم أمرير محجوبة (ماماس)